The Definitive Guide to إدارة الميزانية الشخصية
The Definitive Guide to إدارة الميزانية الشخصية
Blog Article
ضع أي دخل إضافي في قسم المدخرات ولا تبذره؛ وذلك لأنَّ وقته المناسب سيأتي لا محالة.
هل تحصل على راتبك يوميًا أو أسبوعيًا؟ يجب أن تخصص قيمة من دخلك بمجرد حصولك عليه لتغطية النفقات الشهرية الأساسية بنفس الأسلوب السابق المقترح.
تتبع نفقاتك المالية على مدار الشهر وراجعها كلها في نهايته. أيًا كانت الأداة المستخدمة في تتبع الميزانية، يجدر بك تدوين نفقاتك بمجرد دفعها بدلًا من تأجيل عملية التسجيل لنهاية الشهر وبين يدك كومة ضخمة من الإيصالات. تساعد التطبيقات على تتبع وتحليل النفقات، لكنها غير قادرة على إدخال المعلومات المتعلقة بالنفقات لنفسها بنفسها، ويجب أن تقوم بهذه العملية يدويًا بعد كل عملية دفع نقدي.
فكر أيضًا في بدائل ذات تكلفة أقل، فإن كان لعب الجولف هو هوايتك، فربما بإمكانك تأجيله حاليًا واستبداله بالسير لمسافات قصيرة لتستطيع العودة لممارسته عندما يتيسر الحال.
راجع أولوياتك بانتظام وتأكد من أن الميزانية تعكس احتياجاتك الحالية.
حتى مع أفضل النوايا، يمكن أن يقع الكثيرون في أخطاء شائعة عند إعداد ميزانيتهم، مما يؤدي إلى عدم الالتزام بها أو تحقيق الأهداف المالية. إليك أبرز هذه الأخطاء وكيفية تفاديها:
الخطوة الأولى هي معرفة مقدار الأموال التي تدخل إلى حسابك شهريًا. قم بجمع كل مصادر الدخل، مثل:
مع وجود العديد من الاختيارات على الإنترنت أصبح في إمكان الشخص أن يختار منها ما يناسبه ويناسب احتياجاته، ويقع الناس في الكثير من الإمارات الأخطاء في أثناء إعداد الميزانية الشخصية، حتى تتمكن من تجنُّب العديد من هذه الأخطاء الشائعة في إعداد الميزانية الشخصية من الهام أن تضع في بالك النقاط الآتية:
هذا التخصيص يُساعدك على تحقيق توازن بين الالتزامات والرفاهية والادخار.
عليك دائماً أن تتذكر أنَّ تحقيق الهدف المالي المرجو من الميزانية مرتبط بقدرتك على التحكم بإنفاقك؛ لذلك عليك الانتباه إلى هذه النقطة؛ إذ يكون الإنفاق أقل من الدخل.
فواتير المرافق (الإنترنت، الهاتف، الهاتف المحمول، الماء، الغاز… إلى آخره)
استوعب أين تنفق أموالك، ولكن كذلك فكر في الخيارات الممكنة التي لها أن تحررك من الالتزامات المالية الشاقة.
تكمن فائدة هذه الطريقة في أنَّها مرئية وملموسة، وهذا يجعل من السهل فهم ميزانيتك وكيف يمكنك تحسينها، لكن من عيوب هذه الاستراتيجية الوقت الطويل الذي تستهلكه، إضافة إلى التحول الرقمي الذي يشهده العالم وصعوبة الاحتفاظ بالأموال نقداً.
اشترِ واحدة من برمجيات إعداد الميزانيات المالية إن كنت بحاجة لأدوات أكثر تعقيدًا. استوعب أن هذا النوع من البرمجيات يتطلب منك تسديد اشتراك شهري لاستخدامه؛ أي أنه بحد ذاته عبء إضافي على ميزانيتك، ولكن الأسعار في النهاية غالبًا ما تكون في المتناول. السؤال هو: هل أنت بحاجة لخصائص تلك البرمجيات أم يكفيك الاعتماد على واحدة من الحلول المجانية سابقة الذكر؟ تدفع الشركات اشتراكًا ماليًا بسيطًا كل شهر نظير الاستفادة من البرمجيات من هذا النوع وبما يتوفر بها من أدوات متعددة وثرية لكل جانب من جوانب ضبط الميزانية نور الامارات المالية.